وجد مولاي أحمد الكريمي مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش نفسه خلال الاسابيع الاخيرة في دوامة من الاكراهات التدبيرية حولت مساره على هرم المؤسسة الجهوية الى كابوس يقض مضجعه.