فوجئ بعض مستخدمي منصّتي "فيسبوك" و"إنستغرام" بوجود حسابات للرئيس الأميركي دونالد ترامب وزوجته ميلانيا ترامب ونائبه جيه جي فانس على المنصّتين رغم أنهم من غير مستخدميهما. وفي الوقت نفسه اشتكى بعض مستخدمي المنصّتين من أنهم لا يستطيعون حظر ترامب وحسابات الإدارة الجديدة أو تفعيل خيار عدم متابعتها، في حين تزعم "ميتا" أن المستخدمين ما زالوا يتابعون نفس حسابات البيت الأبيض، إلا أنها الآن تُدار من إدارة ترامب.