في جو من الألم والحزن، أبدت سيدة من جماعة مولاي إبراهيم الواقعة في إقليم الحوز، تضررًا بالغًا جراء الزلزال المدمر الذي ضرب المنطقة مؤخرًا. معاناتها تتجاوز الأضرار المادية التي لحقت بمنزلها، حيث تقبع في قلب مأساة إنسانية أعظم وهي معاناة ابنها المصاب بالتوحد، الذي يكافح من أجل إتمام دراسته في ظل ظروف صعبة.