في حالات كثير يقف المرء حائرا في مسارات اشخاص بعينها والتحولات الجذرية التي يعيشونها بيد مسار شاب مراكشي في منتصف عقده الثالث تبقى عنوانا مثيرا للتقلبات الحياتية المعاشة حيث يمكنها ان تتحول الى سيناريو فيلم سينمائي قادر على حصد الجوائز الفنية داخل الوطني وخارج حدوده.