تصاعدت موجة الغضب في أوساط ساكنة إقليم آسفي بسبب استمرار قرار الإغلاق الجزئي للحمامات العمومية، حيث يسمح لها بالعمل فقط ثلاثة أيام في الأسبوع، وهو ما اعتبره المواطنون "قرارًا جائرًا" يؤثر بشكل مباشر على حياتهم اليومية واحتياجاتهم الأساسية.