ترك مخلوق غريب تم التقاطه بواسطة كاميرا مراقبة بالقرب من بلدة دبلن الريفية في تكساس، مسؤولي الحياة البرية والسكان المحليين في حيرة.
و تُظهر اللقطات الغريبة بالأبيض والأسود حيوانا صغيرا رباعي الأرجل بملامح غير منتظمة وأرجل بأحجام مختلفة، مما أثار تكهنات حول أصوله.
ورصد أحد السكان المحليين مايكل ديميل، 49 عاما، المخلوق الغامض أثناء مراجعة لقطات من كاميرات الصيد الخاصة به.
وراجعت إدارة المتنزهات والحياة البرية في تكساس اللقطات لكنها لم تتمكن من تحديد المخلوق بشكل إيجابي، واستبعدت أن يكون غزالا أبيض الذيل بسبب حجمه.
[caption id="attachment_553241" align="aligncenter" width="300"]
الكائن الغريب كما ظهر في عدسة مايكل ديميل[/caption]
وبعد مشاركة الصور مع الجيران والأصدقاء، تراوحت النظريات بين أن المخلوق هو الشُّوباكَبرة أو الجُوباكَبرة، ويعني حرفيا «مصاص الماعز»، وهو مخلوق أسطوري في التراث الشعبي لأجزاء من الأمريكتين، أو حتى كائن فضائي.
و دفع المظهر الغريب، بما في ذلك الخطم الطويل والظهر المتكتل، البعض إلى التكهن بأنه قد يكون كائنا أسطوريا.
[caption id="attachment_553243" align="aligncenter" width="290"]
الكائن الغريب كما ظهر في عدسة مايكل ديميل[/caption]
ويقول ديميل: "كان هذا شيئًا مختلفًا عن أي شيء رأيته على الإطلاق خلال سنوات من الصيد ومراجعة لقطات الكاميرات، لقد رأيت عددًا لا يحصى من الحيوانات، لكن هذه كانت المرة الأولى التي أشاهد فيها هذا الحيوان".
ولا تزال الهوية الحقيقية للمخلوق لغزا، مما يغذي الفضول المحلي ويضيف إلى تاريخ تكساس الغني بمشاهدات الكائنات الغامضة.
الكائن الغريب كما ظهر في عدسة مايكل ديميل[/caption]
وبعد مشاركة الصور مع الجيران والأصدقاء، تراوحت النظريات بين أن المخلوق هو الشُّوباكَبرة أو الجُوباكَبرة، ويعني حرفيا «مصاص الماعز»، وهو مخلوق أسطوري في التراث الشعبي لأجزاء من الأمريكتين، أو حتى كائن فضائي.
و دفع المظهر الغريب، بما في ذلك الخطم الطويل والظهر المتكتل، البعض إلى التكهن بأنه قد يكون كائنا أسطوريا.
[caption id="attachment_553243" align="aligncenter" width="290"]
الكائن الغريب كما ظهر في عدسة مايكل ديميل[/caption]
ويقول ديميل: "كان هذا شيئًا مختلفًا عن أي شيء رأيته على الإطلاق خلال سنوات من الصيد ومراجعة لقطات الكاميرات، لقد رأيت عددًا لا يحصى من الحيوانات، لكن هذه كانت المرة الأولى التي أشاهد فيها هذا الحيوان".
ولا تزال الهوية الحقيقية للمخلوق لغزا، مما يغذي الفضول المحلي ويضيف إلى تاريخ تكساس الغني بمشاهدات الكائنات الغامضة.