لم يكن لرمضَان معنى بدون حريرة، ولا مكان للحسوّة أو التّشيشة أو العصيدة حتى يفوت رمضَان. بينما تكسير زلايف الطين البدَائيين بلاَ زواق بلا نْفاق.. المصنوعين بدوّار العݣابة لم نكن نعاقَب عليه، لأنهم كانوا رخاص لا يتجاوز ثمن الوَاحدة منها ربعادريال. *حسَن الرّحيبي كنّا في بدَاية السّتّينات نستعدّ منذ أسابيع طويلة سابقة على الشّهر الفضيل.. […]

The post مغرب زمان. حسَن الرّحيبي يكتب. رُمضَان بَكري كما عشته في دوارنا في سيدي بنور appeared first on Le12.ma.