في حوار مزج بين ذكريات الزمن الجميل الذي يحمل العديد من صور الماضي عن المسرح والسينما والتلفزيون، والحاضر غير المتوقع بمستقبل غامض، يسرد الفنان المسرحي والسينمائي مصطفى منير جانبا من قصته التي تعكس حياة فنانين قضى عليهم سلاح الفن، وخسروا مجد وعز عرشهم في لمحة، مزيحا عنهم سقف الأمان والعيش الكريم. انتقل الفنان مصطفى منير […]

ظهرت المقالة مُؤنساه الوحدة والنُكران.. مصطفى منير من ركح المسرح إلى دار المسنين أولاً على مدار21.