في الذكرى السنوية لحركة 20 فبراير، التي انطلقت عام 2011 ضمن موجة “الربيع العربي”، يعود النقاش حول حصيلة وعود الإصلاح التي رافقت تلك المرحلة، خاصة فيما يتعلق بمحاربة الفساد وتقليص الفوارق الاجتماعية. ورغم تبني إصلاحات دستورية وسياسات اقتصادية واجتماعية، لا تزال قضايا الفساد والفقر تشكل تحديات كبرى، وفق تقارير وطنية ودولية، وحتى مع تسجيل المغرب […]
ظهرت المقالة في ذكراها الـ14 .. هل لا تزال روح 20 فبراير حية أم أن الزمن طوى صفحتها؟ أولاً على العمق المغربي.