كانت المجتمعات الغربية وتقاليدها العلمية، المستوحاة من علوم جاليلي ونيوتون، تفصل دائما بين عناصر المجتمع وعناصر الطبيعة لدراسة كل واحد منها بشكل مستقل، وعندما أصبحت البيئة تتعرض للضرر الناتج عن الأنشطة الإنسانية، جعلت هذه الهوة في موضع تساؤل وتشكيك، وبذلك تمكن المفكرون من ربط الاهتمامات البيئية بالقضايا الاجتماعية، مثل التكنولوجيا والسكان والنظم المدرسية والطبية وبشكل […]

ظهرت المقالة البحث السوسيولوجي الجديد حول البيئة وسياساتها أولاً على العمق المغربي.