ما فتئ المجتمع الدولي، ممثلًا في منظمة الأمم المتحدة والدول الأعضاء، يجدد التأكيد، حتى وإن لم يَرُق الأمر الجزائر وصنيعتها البوليساريو، على وجاهة الحل السياسي