كشفت وثيقة رسمية صادرة عن وزارة الشؤون الخارجية المغربية بتاريخ 17 أكتوبر 1960، تفاصيل مثيرة تؤكد بالدلائل القاطعة مغربية منطقة تندوف، التي تخضع حاليا للسيطرة