يعمل فريق من الباحثين من مؤسسات رائدة، مثل جامعة شيكاغو، على تطوير أطراف اصطناعية عصبية متقدمة تتيح للمستخدمين استعادة الإحساس باللمس، مما يمثل تحولاً كبيراً