لا حديث في مجموعات التواصل الاجتماعي الخاصة بموظفي التربية الوطنية، وخصوصاً الأساتذة، إلا عن تأخير صدور نتائج الترقيات وخلفيات هذا التأخير. ويطالب المتضررون، وخصوصاً معتقلي