في سياق النتائج التي كشفت عنها تقارير المجلس الأعلى للتربية والتكوين، والمرتبطة بضعف التحكم في التعلمات الأساس، وارتفاع نسب الهدر المدرسي، وضعف في أنشطة الحياة