رغم المشادة الكلامية التي جمعت الرئيسين الأمريكي والأوكراني داخل المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض، والتي فاجأت العالم كسابقة بين مسؤولين كبيرين، بل وتضمنت كلمات بذيئة ومقاطعة