على الرغم من فائض القوّة الذي درج الحزب، قبل حرب “الطوفان” أن يتفاخر به، لم يشعر جمهور الحزب يوماً بطمأنينة وسكينة. دخلت “البيئة” في دوّامة ضرورات استمرار الصراع كقاعدة لشرعيّة “المقاومة” وديمومتها. وهو ما أشاع على نحو يومي أسئلة متلاحقة لا تقوى القريحة على الإجابة عليها. ولم يكن من حاجة أصلاً إلى توسّل الإجابات، ما …
The post الحزب يسأل.. وينيّ الدّولة؟ appeared first on أنباء إكسبريس.