دعنا نستحضر، ونسترجع، ونستمتع بهذه الحكاية الرومانسيّة، الموريسكية، الأندلسية الحالمة بعد مرور منذ أيّامٍ معدودات ما يسمّى بـ: (عيد الحبّ) ،هذه المناسبة التي لا ترتكب أيَّ إثمٍ أو جُرمٍ سوى التغنّي بالحبّ، والحديث، والتذكير، والاحتفال بالحبّ وبفضائله، في أجلىَ، وأنقىَ، وأصفىَ وأوسع معانيه الحميدة، بغضّ النظر عن أصل هذا التقليد وفصله، وأثله، وجذوره..! ما فتئت …
The post الفاتنة شريفة وابن السرّاج.. حكاية حُبّ وشهَامَة مُوريسكيّة أيّام زَمَان الوَصْل بالأندلس appeared first on أنباء إكسبريس.