قلما يكتب المرء عن الأحزان، إذ هي سمة غالبة على النفس المغالبة على المصائب، فبطبيعة الحال لا تفارق صاحبها، لكنها هنا تربو على المعتاد، قال الشاعر القديم: وما كان فقده فقد واحد وإنَّما بنيان قومٍ قد تهدَّما إنَّ ما بيني وبين عبيد السيد الزبير حمزة، لهو قديم وأصيل، وكان أول عهدي به حينما كنت أقيم …
The post مصاب وحزن.. في رثاء المهندس عبيد السيد الزبير appeared first on أنباء إكسبريس.