قبل ثلاثة أيام من زيارة رئيس الجمهورية لمدينة كيفه سارعت وزارة الزراعة إلى تنظيف ساحة على طريقه في المدخل الشرقي لمدينة كيفه ونقلت 30 محراثا عصريا للمكان مما بشرالمزارعين بالولاية لكن كثيرين تنبأوا بأنها من أجل الدعاية فقط ومغالطة الرأي العام كما حدث في سد لكراير وأنها ستنقل فور نهاية الزيارة. حين انقشع الغبار تبين أن نصيب ولاية لعصابه هو عشرة فقط والباقي سيحمل إلى الحوضين. فهل تنفع هذه العشرة المشكوك في جودتها أيضا في ولاية بحجم لعصابه وكيف سيتم استغلالها؟ وهل ستذهب إلى الفلاحين أم ستقع في أيدي النافذين والأغنياء كما يُفْعَلُ بالسياج (...) - الأخبار