أكد وزير الداخلية واللامركزية، محمد أحمد ولد محمد الأمين، أن الأمن يجب أن يكون أولوية فوق كل الاعتبارات الأخرى، بما في ذلك الديمقراطية وخدمة الإنترنت.
وأشار الوزير في المؤتمر الصحفي الأسبوعي للحكومة، مساء أمس الخميس، إلى أن قطع خدمة الإنترنت يتم عندما تستدعي الضرورة ذلك، وتُعاد الخدمة بمجرد زوال الأسباب.
وشدد ولد محمد الأمين على أن الإنترنت هو مجرد وسيلة من بين وسائل عديدة، داعيًا إلى الوعي بأهمية الأمن كأولوية قصوى.