لا يختلف اثنان اليوم ، أن صورة الرئيس غزواني أصبحت باهتة حد التلاشي مع بالغ الأسف ، لا زهدا في الحكم بكل تأكيد و لا عدم اكتراث بما سيحدث بعد انتهاء مأموريته الصعبة (مرعبة الفساد