في زمن أصبح فيه الطب مهنةً تجارية بدلًا من أن يكون رسالة إنسانية، يعاني المواطن البسيط في بلداننا من استغلال بشع يمارسه بعض الأطباء والعيادات الخاصة، في ظل غياب الرقابة الحقيقية