قال تعالى : [وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَمْوَالِ وَالأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ۝ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ]

إن الحمد لله الذي خلق فسوى و قدر فهدى ،الحمد لله المحيي المميت ، المعطي المانع، الذي لايحمد على مكروه سواه و الصلاة و السلام على خير الخلق محمد صلى الله عليه وسلم من كان في وفاته خير عزاء و عبرة وبعد :