تابعنا خلال الأيام الماضية لقاءات بين النظام وبعض السياسيين معارضين وموالين، بخصوص التمهيد لما سمي حوارا، وقد توج ذلك ليلة البارحة بلقاء في القصر الرئاسي، وكلمة للرئيس، وتكليف منسق لهذا الحوار، وبناء على هذه المعطيات، وبالاطلاع على الشخصيات التي حضرت البارحة ومدى تمثيلها للطيف السياسي الوطني، فإننا نحن الموقعون أسفله، نوضح للرأي العام ما يلي: