أعلن أئمة ودعاة من دول الغرب الإفريقي، من بينهم إمام مسجد القصر الرئاسي بالسنغال، وعضو رابطة علماء موريتانيا، وخطباء وجامعيون من النيجر وغينيا ونيجيريا؛ تشبثهم بسلم وسكينة الروابط بين الشعوب، محذرين من الفتنة وخطورة الإنجراف خلف الشائعات و المغالطات المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص وضعية المهاجرين في موريتانيا.

وطالب القيادي في رابطة أئمة وعلماء ودعاة دول الساحل الشيخ موسى صار، باحترام القرارات السيادية للدول مطالبا المهاجرين بالسعي لتسوية وضعياتهم القانونية لدى الجهات الإدارية والأمنية المختصة، ودعا العلماء و الحكماء في دول الساحل إلى حث الشباب على صون التعايش السلمي.