تبنى تنظيم “جماعة نصرة الإسلام والمسلمين”، المرتبط بتنظيم القاعدة، الهجوم الدموي الذي استهدف مدينة بارسالوقو في بوركينا فاسو، والذي أسفر عن مقتل أكثر من 200 شخص وإصابة حوالي 300 آخرين.