قال وزير الصحة، عبد الله سيدي محمد وديه، إن “التفتيح الاصطناعي للبشرة، ليس مجرد مشكلة صحية، بل هو معضلة اجتماعية، تتعلق بتغيير العقليات واختلال القيم”، داعيا إلى مكافحته والقضاء عليه داخل المجتمع الموريتاني.

 

جاء ذلك خلال انطلاق فعاليات اليوم الوطني، لمكافحة التفتيح الاصطناعي للبشرة، واذي نظم اليوم الخميس في نواكشوط.