في حديث ودي مع زميل وحدوي، انتهى به المطاف الى خارج” بلاد العرب أوطاني”، كان لايخلو النقاش من التوتر جراء ما يجري في وطننا العربي مما هو  اسوأ من” الموبقات السبع”، ثم بادر بطلب الإجابة على سؤاله، قائلا : بكل ما في وجدانك من محبة