كنت أتمنى لو لم أطرح هذا التساؤل لأنه مؤلم حتى النخاع إذ كيف لي أن أقلل من شأن قومي وأنا مولع بنسبي وبتراثنا العلمي والأدبي والإنساني. لكن، وللأسف، كان كل ذلك من أحداث الماضي الذي تمنيت أن يستمر الى مالا نهاية.