إنه بمناسبة وفاة المغفور له المفاجئة بالنسبة لي والتي ذكرتني بلقائي الوحيد الذي جمعني به في منزل أهله في انوذيبو حي الغران يوم كان شابا يدرس في مدينة لگوارب ( روصو ) بحيث قد تلقت مسامعي منه ولأول مرة واقع بلادنا الخارجة شكليا من ق