دخلت الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان شهرها الرابع عشر دون ظهور أي مؤشرات جدية عن قرب وضع نهاية ولو مؤقتة لها سواء عن طريق التفاوض أو الحسم العسكري.