بداية أقول بوضوح إنه ليس من حق أحد أن يوجه أي لوم للجماهير التي عبرت عن فرحتها بسقوط نظام عائلة الأسد، والذي أحسنت وصفه “كاسك يا وطن” منذ نحو خمسة عقود بصرخة “غوار” في وجه رجل أمن يأمره وهو يُعذّبه بأن يرفع رجليه ليتلقى ضربات ” ال