كالكثيرين أتابع باهتمام ما تعرفه الساحة السورية من تطورات وأحداث، وليس سرّا أنني تعاطفت مع التغيير الانقلابي الذي عرفه الشام، وسعدت بما رأيته من تعبير الجماهير السورية عن فرحتها بانتهاء حكم عائلة الأسد.