نزولا عند رغبة بعض الإخوة الكرام ممن كلمني هاتفيا و من كتبوا معلقين على ما نشرته في موقع وكالة كيفه للأنباء من ذكريات عن مدينة كيفه الحبيبة ،و تلبية لرغبة هؤلاء و انسجاما مع رأي من يرون أنه لا ضير في قطرات دمع او إشراقة ابتسامة عن