أمثال الفريق مسقارو ولد سيدي، يحتاجهم الوطن دائما، فهو محل إجماع، وتلتقي في كنفه موريتانيا بشرائحها، وأعراقها، وشخصياتها المرجعية ونخبها، بل بكوادرها ومثقفيها وقبائلها، وهو ما أثبتته الأيام حين هبت موريتانيا عن بكرة أبيها لتهنئته بمناسبة استفادته من التقاعد مطلع العام الجاري. رجل يحظى بهذا الحجم من القبول وبهذه المكانة الرفيعة في وجدان وقلوب الموريتانيين، …