إن أريد لساكنة بلدنا الحبيب أن تجتمع كافة مكوناتها الإجتماعية ويقرر أهلها نمط المجتمع الذي يريدون، فسيدرك الجميع أن تغيير واقع المجتمعات إلى الأفضل يحتاج إلى تفكير عميق أساسه “قيادة متجانسة” خالية من الأطماع الفردية و شعب متعلّم ينشأ على حب الوطن والتضحية من أجله. فإذا كان التكافل الإجتماعي بالنسبة لبلدنا ميزة ساهمت وماتزال في …