من المفارقات العجيبة أنّ فكري كان مشغولًا برجل شغل العالم بقوته وحنكته وتسامحه، هو السيد سعيد بن سلطان، فإذا دليلنا يُخرجني من شرودي إلى وضع آخر مختلف عنه تمام الاختلاف؛ عندما سألن...