سالم بن محمد العبري حين سمح عمرنا أن نرافق الآباء في حراكهم داخل ولاية الحمراء وخارجها صارت الذاكرة تسجل الأيام والسنوات والوقائع والأحداث؛ سعيدها كالأعياد وحزينها كالوفيات.. فما زال خبر