يونس بن مرهون البوسعيدي   دمٌ من جراحِ القُدسِ لله تنزفُ فيا أيها القهّارُ حسبكَ تعطفُ   عبيدُك مَنْ آتيتهم مُلكَنا غدَوا إذا سمعوا آيَ القتالِ تخوّفوا   ي