في الذكرى الثانية عشرة لرحيل المربية عبلة عبود أسعد (1941- 2012 ). يافا فوّاحة الشذا سابقا. يافا حاضرا، طائر فينيق يلملم رماده، قبالة الميناء، ويطير محلّقا بشموخ، في سماء حزينة، مسفوعة بأسراب السنونو. يافا «موناليزا» جديدة، طافحة بالبسمة والفرح، رغم المأساة، بفضل أناس صنعوا الغد الآتي، وزرعوا فوق الحطام والركام وردا وفُلا. يافا قوس قزح […]