كانت مسرحيات أوسكار وايلد تُعرض في لندن في ثلاثة مسارح في آن واحد، والريح التي يستنشقها تعبق من حوله بوعود من كل نوع: روايات.. قصص.. أشعار، لكن أحد النقاد أغفل متقصدا هذه الصنائع، وخص بالذكر في بحث طويل براعته في تأليف المقالة، لأنه «يعرف كيف يبتدع قصصا جميلة يكسو بها أفكاره»، على حد تعبير الناقد. […]