ذكرتُ في نهاية القسم الأول من مقالي الأسبوع الماضي، أن عباس محمود العقاد بعد نهاية علاقته بمي زيادة انغمس في قصة حب جديدة عنيفة هي النقيض من حبه العذري الحالم مع مي، ولحسن حظنا أن العقاد خلّد قصة حبه الثانية بتفاصيلها في روايته الوحيدة «سارة»، بل في روايته عقد فصلا بعنوان «حبّان» قارن فيه بين […]