حتى إشعار آخر، قريب ربما ويرتبط بموعد تنصيب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة، لم تتخذ الإدارة الأمريكية موقفاً من انهيار نظام «الحركة التصحيحية» يختلف جوهرياً عن الموقف الإجمالي الذي انتهجته دول مثل فرنسا أو ألمانيا أو بريطانيا؛ وطبع أيضاً نظرة الاتحاد الأوروبي، في المستوى الدبلوماسي على الأقل. تخفيف العقوبات بمعدلات نسبية كان مؤشراً أمريكياً ملموساً […]