تظل قراءة التاريخ مجالا لإثارة أسئلة فارقة حول علاقته بالوقائع والوثائق، وبالسرديات التي تستدعي نصوصا مجاورة، تعمل عبر المناورة والمخاتلة، والكشف عن المخفي فيه، حيث تتحول لعبة الكتابة إلى أداة استغوار عبر تلك السرديات، وعبر ما تؤديه من وظائف، على مستوى تمثيلات الهوية السردية في الحكايات والقصص، أو على مستوى تعالقها الرمزي مع سير شخصيات […]