يحتاج مصطلح النظام العربي إلى وضعه بين مزدوجين لأسباب كثيرة، لعلّ من أهمّها أنّ وجود هذا النظام من زاوية الهيكل، ومن زاوية الوجود المؤسّسي لم يعد يعبّر عن دور فاعل، أو