عاد الفلسطينيون لموهبتهم التي برعوا فيها بإتقان وهي الاختلاف، وهذه المرة بتراشق بالبيانات، كل مجموعة تصدر بياناً تعتقد أنه الشكل الأقرب لإنهاء الحرب. ووسط حالة الانقسا