ثمة استياء شعبي كبير من الطريقة التي تدير فيها حماس مفاوضات التهدئة، حيث بات واضحاً أكثر بالنسبة للكثيرين بأن غاية حماس ليست إنهاء الحرب بل ترتيبات اليوم التالي للحرب،