أظهرت حركة حماس بعد دخول قرار وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في قطاع غزة، يوم التاسع عشر من الشهر الجاري، وحتى خلال فترة الحرب، أن أطرها سواء العسكرية أو تلك المدنية التي كانت تشرف على مفاصل إدارة الوزارات، لا تزال تعمل، رغم أن كبار قادتها في المكتب السياسي والمجلس العسكري للجناح المسلح كتائب القسام، قضوا في عمليات اغتيال إسرائيلية.