بعد إطلاق صواريخ من الأراضي اللبنانية على مستوطنة المطلة، كُشف النقاب عن أن 10% فقط من النازحين الإسرائيليين قد عادوا حتى اليوم إلى مستوطناتهم الحدودية في الجليل الأعلى، بسبب فقدان الشعور بالأمان، وعدم إصلاح البنى التحتية التي تضررت خلال الحرب مع “حزب الله”.